الأحد، 30 مارس 2008

You are empty

once upon time in lecture
a man called **** told us that we are empty . as a known fact
this time he was not talking to me directly and it might be foolish to talk to him
as he only listen to his mind. i admitt that he has a great experience that i can not ignore "Never" but the bad thing that he needs more humanity "heart and morals" so easy so hard
some people see that his first goal is to reach position that this person had held . it is very known that every one include ME wish too . but a little wishes to be more human has shinny heart and morals but in our life . your moral is you weakness and your Utmost power there are many
factor that gover your morals . may increase or decrease . your islam , your family, your friends
Friends are the only that can be changed ,choosen, added or removed.
and so every one should take a good look at his friends. as they must have things that belong to him. his power , his weakness, his morals, determination, his kindness , his mercy and so on. for that no one is empty as first he is human , second he is muslim third he has a family , fourth he has friends , fifth he has nonHuman friends , and after all
you can not be empty , any person see that he may be Blind or feel empty.
after all , any person can not have a Perfect Friend as we are all human , we all make mistakes and we must apologize for it . what would you do if your friend gave up the thing that inspired you ? leave him,tell him , there are many answers i have already did. but my ways some succeeded most have failed . but in the end i can not give up my friend

الأحد، 23 مارس 2008

أمل دنقل ...أمير شعراء الرفض

وُلد أمل دنقل في 23 يونيو عام 1941 بقرية القلعة جنوب مدينة قنا بأقصي صعيد مصر , ومات في 21 مايو 1983 بعد رحلة شاقة ونضال مضنٍ مع مرض السرطان

وقد عُرف بروح التمرد والثورة كما يظهر في الكثير من أعماله .. ورغم أيام عمره القصيرة إل أنه أثري الأدب العربي بقصائده الخالدة التي هزت عرش التاريخ

ولأ نه لا توجد كلمات تقدر علي وصف هذا العملاق .. فأترك كلماته هو تعبر عن ثورته .. فهذه قصيدته الرائعة "لا تصالُح" التي كتبها بعد توقيع اتفاقية فض الاشتباك الثاني بين حكومتَي مصر وإسرائيل سنة 1975 , والتي عبر فيها عن رفضه المطلق للتصالح مع أعداء الأمة العربية وحذّر أبناء الوطن من الوقوع في غواية السلام الزائف .

لا تصالح !!
لا تصالح
ولو منحوك الذهب
أترى حين أفقأ عينيك
ثم أثبت جوهرتين مكانهما
هل ترى ..؟
هي أشياء لا تشترى
ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك
حسكما - فجأة - بالرجولة
هذا الحياء الذي يكبت الشوق .. حين تعانقه
الصمت - مبتسمين - لتأنيب أمكما
وكأنكما ما تزالان طفلين
تلك الطمأنينة الأبدية بينكما : أن سيفان سيفك
صوتان صوتك
إنك إن مت للبيت رب وللطفل أب
هل يصير دمي - بين عينيك - ماء ؟
أتنسى ردائي الملطخ
تلبس - فوق دمائي - ثيابا مطرزة بالقصب ؟
إنها الحرب
قد تثقل القلب
لكن خلفك عار العرب
لا تصالح
ولا تتوخ الهرب
لا تصالح على الدم .. حتى بدم
لا تصالح ولو قيل رأس برأس !
أكل الرؤوس سواء ؟
أقلب الغريب كقلب أخيك ؟
أعيناه عينا أخيك ؟
وهل تتساوى يد .. سيفها كان لك
بيد سيفها أثكلك ؟
سيقولون : جئناك كي تحقن الدم ..
جئناك كن - يا أمير - الحكم
سيقولون : ها نحن أبناء عم
قل لهم : إنهم لم يرعوا العمومة فيمن هلك
واغرس السيف في جبهة الصحراء
إلى أن يجيب العدم
إنني كنت لك فارسا وأخا . وأبا . وملك
لا تصالح ..
ولو حرمتك الرقاد صرخات الندامة
وتذكر إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد
ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة
أن بنت أخيك "اليمامة" زهرة تتسربل - في سنوات الصبا- بثياب الحداد
كنت ، إن عدت : تعدو على درج القصر
تمسك ساقي عند نزولي
فأرفعها - وهي ضاحكة - فوق ظهر الجواد
ها هي الآن .. صامتة
حرمتها يد الغدر : من كلمات أبيها
ارتداء الثياب الجديدة
من أن يكون لها - ذات يوم - أخ
من أب يبتسم في عرسها
وتعود إليه إذا الزوج أغضبها
وإذا زارها يتسابق أحفاده نحو أحضانه ، لينالوا الهدايا
ويلهوا بلحيته (وهو مستسلم) ويشدوا العمامة
لا تصالح
فما ذنب تلك اليمامة لترى العش محترقا فجأة ، وهي تجلس فوق الرماد ؟
لا تصالح
ولو توّجوك بتاج الإمارة
كيف تخطو على جثة ابن أبيك ..؟
وكيف تصير المليك.. على أوجه البهجة المستعارة ؟
كيف تنظر في يد من صافحوك
فلا تبصر الدم .. في كل كف ؟
إن سهماً أتانى من الخلف سوف يجيئك من ألف خلف
فالدم - الآن صار وساما وشارة
لا تصالح
ولو توجوك بتاج الإمارة
إن عرشك : سيف
وسيفك : زيف
إذا لم تزن - بذؤابته - لحظات الشرف واستطبت - الترف
لا تصالح
ولو قال من مال عند الصدام .. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام
عندما يملأ الحق قلبك
تندلع النار إن تتنفس
لا تصالح
ولو قيل ما قيل من كلمات السلام
كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنس ؟
كيف تنظر في عيني امرأة أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها ؟
كيف تصبح فارسها في الغرام ؟
كيف ترجو غدا لوليد ينام
كيف تحلم أو تغنى بمستقبل لغلام وهو يكبر- بين يديك - بقلب منكس ؟
لا تصالح
ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام
وارو قلبك بالدم
وارو التراب المقدس
وارو أسلافك الراقدين إلى أن ترد عليك العظام
لا تصالح
- ولو ناشدتك القبيلة باسم حزن - الجليلة
أن تسوق الدهاء، وتبدي - لمن قصدوك - القبول
سيقولون : ها أنت تطلب ثأرا يطول فخذ - الآن - ما تستطيع : قليلا من الحق
في هذه السنوات القليلة إنه ليس ثأرك وحدك
لكنه ثأر جيل فجيل
وغدا.. سوف يولد من يلبس الدرع كاملة
يوقد النار شاملة،
يطلب الثأر،
يستولد الحق ، من أضلع المستحيل
لا تصالح
ولو قيل إن التصالح حيلة
إنه الثأر
تبهت شعلته في الضلوع
إذا ما توالت عليها الفصول
ثم تبقى يد العار مرسومة (بأصابعها الخمس) فوق الجباه الذليلة
لا تصالح
ولو حذرتك النجوم ورمى لك كهانها بالنبأ
كنت أغفر لو أنني مت ما بين خيط الصواب وخيط الخطأ
لم أكن غازيا ، لم أكن أتسلل قرب مضاربهم
أو أحوم وراء التخوم
لم أمد يدا لثمار الكروم
أرض بستانهم لم أطأ
لم يصح قاتلي بي : "إنتبه"
كان يمشي معي .. ثم صافحني
ثم سار قليلا ولكنه في الغصون اختبأ!
فجأة : ثقبتني قشعريرة بين ضلعين
واهتز قلبي - كفقاعة - وانفثأ
.وتحاملت ، حتى احتملت على ساعدي
فرأيت : ابن عمي الزنيم واقفا بتشفى بوجه لئيم
لم يكن في يدي حربة ، أو سلاح قديم
لم يكن غير غيظي الذي يتشكى الظمأ
لا تصالح
إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة
النجوم .. لميقاتها والطيور .. لأصواتها والرمال .. لذراتها
والقتيل لطفلته الناظرة
كل شئ تحطم في لحظة عابرة
الصبا - بهجة الأهل - صوت الحصان - التعرف بالضيف
همهمة القلب حين يرى برعما في الحديقة يذوي-
الصلاة لكي ينزل المطر الموسمي -
مراوغة القلب حين يرى طائر الموت وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة
كل شئ تحطم في نزوة فاجرة
والذي اغتالني : ليس ربا ليقتلني بمشيئته
ليس أنبل مني ليقتلني بسكينته ،
ليس أمهر مني ليقتلني باستدارته الماكرة
لا تصالح
فما الصلح إلا معاهدة بين ندين (في شرف القلب لا تنتقص)
والذي اغتالني محض لص
سرق الأرض من بين عيني
والصمت يطلق ضحكته الساخرة
لا تصالح
ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخ
والرجال التي ملأتها الشروخ
هؤلاء الذين يحبون طعم الثريد
وامتطاء العبيد
هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم
وسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخ
لا تصالح
فليس سوى أن تريد
أنت فارس هذا الزمان الوحيد
وسواك ..المسوخ
لا تصالح
لا تصالح
أمل دنقل
فدوى نزار

الأحد، 16 مارس 2008

IN GOD WE TRUST

When life turns its ugly face on you, you suddenly lose every thing, you lose friendship, love, confidence, and the worst of all, you lose your self ….and you discover that you never knew the one living inside your body since you were born.
At that time .. every thing seems to be attacking you with no mercy … specially your own conscience …
You find yourself struggling against a deep wild ocean in a stormy night ..
When life attacks you , you should know that there is no where to run .. or even to hide …
When you are stuck to these feelings … trust me .. you have only one of two choices: either death or faith .
And as death is not an option … so you can only have faith …
We do need to build a strong wall of beliefs to defend us in eras of internal wars of our dark sides.
So , make your own victory , and save the rest of “you” .. with the secret weapon of faith , that nobody can defeat.


فدوى نزار
http://sotourfadwa.blogspot.com

الثلاثاء، 11 مارس 2008

عجبا

عجبا


ضحكت فقالوا: ألا تحتشم؟
بكيت فقالوا: ألا تبتسم؟

بسمت فقالوا: يُرائي بها
عبست فقالوا: بدا ما كتم

سكت فقالوا: كليل اللسان
نطقت فقالوا: كثير الكلام

حلمت فقالوا: صنيع الجبان ولو كان مقتدرا لانتقم
بسلت فقالوا: لطيش به وماكان مجترئا لو حكم

يقول شذ اذ قلت لا
وامّعه حين وافقتهم


فأيقنت أني مهما أردت رضا الناس
لابد أن أذم
....................نقلا عن رساله لزميله لى سابقه

الاثنين، 10 مارس 2008

Viva Ma Ville


لمن لم يدرس الفرنسية في الثانوية العامة .. فالعنوان معناه "عاشت مدينتي"

أندهش كثيرا حين أري من يحاول إخفاء أصوله أو مكان مولده أو حتي مكان سكنه .. ظنا منه أن كونه من مواليد أو سكان مدينة غير قاهرية يعني كونه ريفياً وهذا لا يعجب البعض من ذوي النفوس المريضة الذين تبرّأو من أصولهم وجذورهم لنفس الأسباب غير المنطقية .
ولأني حتي الآن لست من سكان القاهرة .. فإني أشعر وألامس تلك المنطلقات عن قرب .. وأتعجب حين أري من يعتقد أن المواطن الريفي يختلف عن المواطن القاهري !! بل إنني أحيانا أحاول عمل مقارنة مثلا بيني وبين أي مواطن قاهري .. فأجد كلانا متشابهين في كل شيء بل قد تزيد بعض النواحي الشخصية في أحدنا عن الآخر ليس لها أي علاقة بالمنشأ ولا مكان المعيشة .. فمثلا قد يكون الله عز وجل منحني موهبة الصياغة سواء في اللغة العربية أو الإنجليزية .. ومقابل ذلك منح الآخر موهبة مختلفة أيا كانت .. ولكن كل هذا لا يمت بصلة لبلد المنشأ "علي أساس أننا بشر ولسنا منتجات صينية أو تايوانية"
ولله الحمد لم أمر بصدام المحافظات المصرية قبل اليوم .. قد يكون بسبب تطور المجتمع وما تبعه من تطور العقول الواعية وبالتالي أصبح وجود الجهل المجتمعي ظاهرة نادرة ..وقد يكون بسبب انتقائي من أتعامل معهم بدقة أو لأني أترفع عن مثل هذه التفاهات اللامنطقية... ولكن اليوم تحديدا .. تصادف تواجدي مع شخصية من الزمن القديم الذي لم يعرف بعد أن العالم أصبح قرية صغيرة .. شخصية من عالم آخر في وجهة نظرها .. عالم يخيّل لها أن كونها قاهرية فإنها من طبقة عليا أرستقراطية ليبرالية رأسمالية .. وأن سكان باقي المحافظات ما هم إلا الطبقة الديماجوجية البلوريتارية من العمال والفلاحين "عامة الشعب" ..
وبقدر ما أضحكني أن مثل هذه الأفكار مازالت موجودة في عصرنا هذا وبين وسط الشباب المتعلمين!! بقدر ما أثار موقفها إشفاقي علي أمثالها ممن لم يلحقوا بركب التطور الفكري والأخلاقي .. وللحق فإني لا أعرف هل هذا التخلف الاجتماعي والطبقي خطأ منها هي نفسها أم خطأ أفكار رجعية تشربتها من أي إناء فاسد .
وللأسف .. لم أستطع اتخاذ رد الفعل المناسب في مواجهة مثل هذا الموقف لأني صُدمت للوهلة الأولي .. صُدمت في الشخصية نفسها , وصُدمت من فكرة وجود تلك الأفكار الرثة في عقلها ..ولأني لم أتوقع أن يتدني مستوي الحوار من جانبها لهذه الدرجة وخصوصا لأني لن أقدر علي النزول لمثل هذا المستوي .. وبالتالي آثرت الصمت والانسحاب من بئر التدني .. والاستعانة علي صمتي بكتابتي .. فالقلم ولله الحمد يأبي أن يتدني أو يتدنس بما يسيء لقواعد اللياقة التعبيرية .
وأحمد الله _الذي لا تعد نعمه ولا تُحصي _ علي طبيعتي المتحفظة التي أنقذتني من مخاطر الدخول في مثل هذا التيه من الحوار غير الحضاري
الغريب في الأمر أن تلك الشخصية رغم ما ظهرت عليه من اللا مستوى .. مازالت تعتقد أن سكان الريف المصري هم غير المتحضرين !! صدقيني يا أميرة القاهرة .. التحضر سمة شخصية لا علاقة لها بالبلد ولا موقع الإنسان , وعسي الله أن ينير بصيرتك ويوسع مداركك حتي لا يتضاءل حجمك أمام المحيطين بك ..
و بغض النظر عن الفروق الطبقية الدائرة في مخيلتك النازية .. فعلي الأقل حريٌّ بك أن تتذكري أن من أهم مبادئ ديننا الحنيف كون الناس سواسية .. ورحم الله التواضُع الذي تم وأده في ثَرَي العنصرية .
وفي نهاية حديثي .. لا أملك سوي تحية مدينتي الريفية التي أكن لها كل الاحترام والتقدير وأعلم أن مثل تلك الأقاويل لن تؤثر في عراقة الريف المصري ولن تجرؤ علي التقليل من شأنه .. وأدعو الله أن تكون تلك الأفكار حالة فردية وليست مرضا معديا يتفشّي "لا قدَّر الله" في بدن المجتمع المصري القوي الراسخ .. وإذا كان مرضا معديا فيجب أن يبدأ الأصحاء في إبادته عن طريق نشر التعاليم الدينية والاشتراكية .. ورحم الله كارل ماركس .


فدوى نزار
http://sotourfadwa.blogspot.com/
http://one--all.blogspot.com/

الأحد، 2 مارس 2008

حقيقة يصعب علينا تصديقها




وجود الله هو أهم حقيقة في حياتنا..والإيمان به يهون علينا زيف وقسوة وكل أمور الحياة.
والموت أيضاً حقيقة ندركها جميعاً,ولكن يصعب علينا تصديقها او بالأحرى يصعب علينا تقبلها والتعايش معها..حقيقة نحاول جاهدين أن نغمض أعيننا عنها.
فعندما نفقد شخصاً ما كان في حياتنا..تمر بنا لحظات وربما تمتد لأيام نشعر فيها باننا مغيبين عن الحياة..يسيطر علينا إحساس الحلم ونحن متيقظين..ونتمنى لو يأتي أحدهم ويوقظنا من هذا الحلم القاسي..وعندما تغفو أعيننا يوقظنا الفزع ..نجد شيئاً بداخلنا لا يمكننا وصفه ولا نستطيع التخلص منه..أحاسيس كثيرة وأليمة هي نتيجة الموت على الأحياء..وحياة أخرى لا يعلمها إلا الله هي التي يعيشها الأموات..حياة سننتهي إليها جميعاً يوماً ما..فجميعنا مسافرين,أجلاً أم عاجلاً..لأن الموت هو الحقيقة في حياتنا..حقيقة يصعب علينا تصديقها.
يقول أحد الصالحين:يا عجباً من قوم مسافرين يبكون على مسافر قد بلغ منزله!!
يارب صبر قلوبنا ..وأذقنا حلاوة الإيمان قبل الموت.

يارب إرحم موتانا