الخميس، 12 يونيو 2008

مين اللى يدخل و مين اللى يخرج

فى السريع جدا
مجرد راى
اكتشفت شئ "من وجهه نظرى"
1 - فيه ناس مكنتش المفروض تدخل كليه الهندسة "مش نظره عنصريه و لكن كانت تقدر يكون لها مستوى اعلى من الموجود لها فى كليه هندسه" .
2 - فيه ناس صح دخلت كليه الهندسة و ده مناسب جدا ليها و لكن مش من الطبيعى انها تتخرج منها "بمعنى تانى ينفع يبقى فى كليه هندسة و مينفعش يكون مهندس " بس هيخرج و يكون مهندس "على راى واحد صاحبنا مفيش حد بيتزنق فى الكليه"
و ناس قلقانه مش ضامنين نشتغل لا ياعم متقلقش طالما انك مهندس هتشتغل "حتى الان اقدر احلف على كده"
صحيح ان النماذج اللى قابلها البعض بتقول انهم مبيشتغلوش بس دولمبيشتغلوش لسببين اولا انهم مش مهندسين او مش عاوزين يشتغلوا
ف كل واحد يستحق انه يكون مهندس ميقلقش نهائيا من الشغل . ده وقت تنميه ولازم من وجود مهندسين فى المجال ده حتى نهايه التنميه و بدايه الاستقرار . المسأله مش صعبه ولكن ثقه كل واحد بنفسه بتختلف من شخص لغيره . و اسلوبه فى التعليم و تنظيمه و ترتيبه و ظروفه كل ده له تأثير عليه .
بس فى الاخر فى الوقت الحالى كله هيشتغل ولو حتى مش مهندس هيبقى مهندس
طالما اتخرج من كليه الهندسه يبقى مهندس
و على العموم المهندسين فى مصر مش شرط يكون اتعلموا اصلا
" السواق و العجلاتى و ال**************** " مش فاكر قصدى مش عاوز افتكر
امضاء
شخص بيحب شغله و يتمنى يحقق اهدافه "مصطفى السيد الظاهر"

الأحد، 8 يونيو 2008

خطوط


قد آن ذلك الوقت لكى ينطلق شعاعا فى ذلك الظلام ا المحيط بالعقول والافكار معلنا سقوط تلك الاسوار الوهميه التى وضعت لنا نحن المسلمين وما كان منا الا انا صدقناه وامعنا فى التصديق والتاكيد على وجودها الا وهى الحدود السياسيه بين البلاد الاسلاميه التى تركناها تتسع وتتسع حتى كادت الارض ان تكون كلها حدودا وفى الوقت الذى يبحث فيه العالم عن التكتلات مؤمنا ان الاتحاد قوه نبحث نحن عن الذات وعندما نبحث عن التكتلات فاننا نبحث دائما فى المكان الخطأ قد يعتقد البعض اننا بذلك الكلام نحشر انوفنا فى السياسه (اى المنطقه المحرمه) ولكن المقصود من ذلك الكلام هو توعية العقول بالحقيقه وهى ان كوننا عالما اسلاميا واحدا لا يتعارض مع اعتزاز كل انسان بقوميته ولكن لابد ان يظل العالم الاسلامى كيانا واحدا لايتجزأ فالتقسيم يعنى اغتراب وفراق وتباعد.
من واقع التجارب:
· على الرغم من حياتى فى محيط يتواجد به مسلمون من كافة البلاد العربيه ولا سيما العراق الى انك تلحظ تلك النظرات فى اعين الجميع تلك النظرات التى تشعرك لا اريد ان اقول انعدام ولكن قلة الالفه والموده بينهم.
· دار حوار بينى وبين صديقات وقريبات لى اكثر من مره ذكر فيه اخواننا العرب وآآآه مما تسمعه تجد تلك الجمل الشهيره "الفلسطينيين بيكرهونا من ساعة ما السادات عمل معاهدة السلام" والسعوديين بيكرهونا عشان احنا اذكى منهم" "والخليجيين اغبيا بس هى فلوسهم اللى خليتهم كدا" وهكذا مرورا بكل الدول العربيه اما البلاد الاسلاميه التى لا تنتمى للعالم العربى فقد سلمت من تلك الاتهامات ليس لشئ الا لانهم لا يعرفونها او لايسمعون بها مع انك اذا استفسرت عن اساس تلك الاتهامات تجد العجب فلم تنبع من واقع تجربه شخصيه مر بها المتحدث وانما نبعت من تجربه مر بها الجد السادس عشر وتوارثتها الاجيال.
· واليكم الحوار التالى:
أ:يستاهلوا
ب:ليه كده؟
أ:هما اللى جابوه لنفسهم.
ب:عملوا ايه؟
أ:باعوا ارضهم لليهود زمان
ب:وانت عرفت منين انهم باعوا ارضهم لليهود زمااان!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أ:دى حاجه معروفه
هناك من دس تلك الاعتقادات السخيفه فى العقول وليس علينا الا القليل من التحرى والتمحيص قبل انه نجعل عقولنا تتشرب بهذا السم.
· لقد تعاملت عن قرب مع اخوان واخوات لى من بلاد عربيه (السعوديه ,اليمن وفلسطين) ولم اجد منهم الا الموده واللطف وليس هناك كرها او ما شابه ذلك والحمد لله.